نتائج البحث: الذكاء الاصطناعي
لا يتوقف صديقي عن الحديث عن مستجدات الذكاء الاصطناعي. ولأن صديقي عاشق للتقنية وأدواتها ومبتكراتها، فإنه لم يعد يتردّد عند لقائنا، في عَرْض جديدِ الذكاء الاصطناعي، والوقوف على مزاياه في عالم يتغيّر بإيقاعٍ سريعٍ.
الجدل بشأن الذكاء الاصطناعي تصاعد في السنوات الأخيرة، بعد أن ظهرت مجموعة من التطبيقات المثيرة للقلق. الخطر الفادح الذي قد يشكل منعطفًا خطيرًا في تعريف الإنسان، يظهر مع استخدام الذكاء الاصطناعي في الحرب الدائرة في غزة.
هل نحنُ على عَتَبَة حقبة جديدة تصبح فيها الأعطابُ الدماغية شيئًا من الماضي، ونصبح فيها جميعًا بشرًا متناغمين مع متطلبات الذكاء الاصطناعي؟ هذا المستقبل الأقرب إلى رواية خيال علمي قد يبدو على مبعدة خطوة واحدة ليصبح حقيقة ماثلة.
صلاح بوسريف، شاعر وناقد مغربي، سَكنَ رهان الحداثة مشروعه الشعري منذ البدايات، تمكّن من بناء تجربة فريدة من الثمانينيات. ارتبط اسمه أيضًا بالحقل الثقافي إبداعيًا وتنظيميًا حيث سبق أن ترأس فرع اتحاد كتّاب المغرب بالدار البيضاء. هنا حوار معه:
انتقلتُ إلى كندا بنيّة الهجرة إليها، وذلك بعد تفجير مرفأ بيروت في شهر آب/ أغسطس 2020. وقد تكون هجرتي سببًا في كتابة كل هذه الصفحات.
دمار العمران فصيح، كفصاحة الجثث في الشوارع. توثّق الصورة لذبح المدنيين وتشليع أجسادهم، فوق الركام وتحته. المدنيّون هم الهدف. هذه ليست حربًا. هذه إبادة. عشوائية القصف دليلٌ كافٍ.
"أدخُلْ موقع أمازون وستكون حينها قد غادرت عالم الرأسمالية (الكلاسيكية). برغم كلّ عمليات البيع والشراء التي تجري وقائعها هناك فأنت دخلتَ فضاءً أبعد ما يكون عن الوصف بمفردة (سوق). لن يصلح أيضًا أن نفكّر بالنظر إليها كسوق رقميّة".
تشاو تينغيانغ (Zhao Tingyang) فيلسوف صيني متميز ومفكر بارز. في آب/ أغسطس 2023 أجرى ساري حنفي، أستاذ علم الاجتماع في الجامعة الأميركية في بيروت، والرئيس السابق للجمعية الدولية لعلم الاجتماع، معه هذه المقابلة.
يأخذنا هذا الحوار مع سمير عبد الفتاح، للحديث عن هموم وتفاعلات الكتابة السردية اليمنية، في ظروف العزلة التي تمر بها اليمن حاليًا وتداعيات الحرب الدائرة هنالك وانعكاساتها على حياة وإنتاج الكتاب والمثقفين. وسمير عبد الفتاح هو قاص وروائي وكاتب مسرحي.
تغيرت مفاهيم كثيرة عن الكون والإنسان في القرنين الماضيين، وازدادت وتيرة التغيير مع التقدم العلمي والتكنولوجي، إلى أن وصلنا اليوم إلى مرحلة الذكاء الصناعي المندفع في اتجاهنا بسرعة مخيفة، لا نملك معها وقتًا للتفكير وتأمل واقعنا والتخطيط لمستقبلنا.